منتديات شباب السودان اونلاين

الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Jb13522742181

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات شباب السودان اونلاين

الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Jb13522742181

منتديات شباب السودان اونلاين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات شباب السودان اونلاين

♣°ღ____♥● منتدى شباب السودان اونلاين ♣°ღ____♥●

المواضيع الأخيرة

» أفضل برنامج في فك شفرة أي مودم إنترنت قوي وفعال جداً
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالإثنين مارس 02, 2015 2:11 pm من طرف مصطفي20

» مجموعة رمضون العالمية لمحطات تحلية المياه
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالخميس فبراير 05, 2015 11:41 pm من طرف رمضون رمضون

» برنامج لفك شفرة المودم (الكونكت سودانى ام تى ان زين )باالشرح
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالسبت نوفمبر 15, 2014 8:56 am من طرف wadzarog

» تقنية (Netlinking) وتحسين ترتيب صفحات المواقع على محركات البحث
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالأربعاء سبتمبر 17, 2014 10:22 am من طرف كوها العربية

» رمضان كريم ... عبر الخليج لكافة المسلمين
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالأربعاء يوليو 16, 2014 11:40 am من طرف كوها العربية

» رمضان كريم ... عبر الخليج لكافة المسلمين
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالسبت يوليو 12, 2014 11:14 am من طرف كوها العربية

» رمضان كريم ... عبر الخليج لكافة المسلمين
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالسبت يوليو 12, 2014 11:14 am من طرف كوها العربية

» التقنية في إدارة المكتبات
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالأربعاء يوليو 02, 2014 11:42 am من طرف كوها العربية

» بكل هدوء وتواضع .. اشد رحالي عندكم .. فهل من مرحب بي ؟؟
الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Emptyالجمعة يونيو 20, 2014 1:02 pm من طرف ibrahim

Like/Tweet/+1

انت غير مسجل

أنت غير مسجل فى منتدى شباب السودان اونلاين . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

نشر على الفيسبوك

ترحيب باالزاير

اهلا وسهلا زائر الكريم , انت لم تقوم بتسجيل الدخول بعد ! يشرفنا ان تقوم بالدخول او التسجيل اذا رغبت بالمشاركة في المنتدي


    الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم

    ibrahim
    ibrahim

    صـاحب المنتدي




    الدولة : السودان
    الجنس : ذكر
    مكان الدراسة : جامعة الرباط الوطنى
    عدد المساهمات : 463
    النقاط : 25226
    العمر : 35

    الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم  Empty الابتسامة فى وجهه صلى الله علية وسلم

    مُساهمة من طرف ibrahim الإثنين سبتمبر 26, 2011 8:43 am

    إبتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم حقائق وٍأسرار


    حينما يقلب المسلم سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- لا ينقضي عجبه من جوانب العظمة والكمال في شخصيته العظيمة صلوات ربي وسلامه عليه.

    ومن جوانب تلك العظمة ذلك التوازن والتكامل في أحواله كلها، واستعماله لكل وسائل تأليف القلوب وفي جميع الظروف.

    ومن
    أكبر تلك الوسائل التي استعملها -صلى الله عليه وسلم- في دعوته، هي تلكم
    الحركة التي لا تكلف شيئا، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر، تنطلق من الشفتين،
    لتصل إلى القلوب، عبر بوابة العين، فلا تسل عن أثرها في سلب العقول، وذهاب
    الأحزان، وتصفية النفوس، وكسر الحواجز مع بني الإنسان! تلكم هي الصدقة
    التي كانت تجري على شفتيه الطاهرتين، إنها الابتسامة!


    الابتسامة التي أثبتها القرآن الكريم عن نبي من أنبيائه، وهو سليمان –عليه السلام- حينما قالت النملة ما قالت!.

    إنها
    الابتسامة التي لم تكن تفارق محيا رسولنا -صلى الله عليه وسلم- في جميع
    أحواله، فلقد كان يتبسم حينما يلاقي أصحابه، ويتبسم في مقامٍ إن كتم
    الإنسان فيه غيظه فهو ممدوح فكيف به إذا تبسم؟! وإن وقع من بعضهم خطأ يستحق
    التأديب، بل ويبتسم -صلى الله عليه وسلم- حتى في مقام القضاء!.


    فهذا
    جرير -رضي الله عنه- يقول -كما في الصحيحين-: ما حَجَبني رسولُ الله -صلى
    الله عليه وسلم- منذُ أسملتُ، ولا رآني إلا تَبَسَّم في وجهي.


    ويأتي
    إليه الأعرابي بكل جفاء وغلظة، ويجذبه جذبة أثرت في صفحة عنقه، ويقول: يَا
    مُحَمَّدُ مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ! فَالْتَفَتَ
    إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَضَحِكَ ثُمَّ أَمَرَ لَهُ
    بِعَطَاءٍ.


    ومع شدة عتابه -صلى الله عليه وسلم- للذين تخلفوا عن
    غزوة تبوك، لم تغب هذه الابتسامة عنه وهو يسمع منهم، يقول كعب -رضي الله
    عنه- بعد أن ذكر اعتذار المنافقين وحلفهم الكاذب: فَجِئْتُهُ فَلَمَّا
    سَلَّمْتُ عَلَيْهِ تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ، ثُمَّ قَالَ
    «تَعَالَ» . فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ.


    ويسمع أصحابه يتحدثون في أمور الجاهلية -وهم في المسجد- فيمر بهم ويبتسم!

    بل
    لم تنطفئ هذه الابتسامة عن محياه الشريف، وثغره الطاهر حتى في آخر لحظات
    حياته، وهو يودع الدنيا -صلى الله عليه وسلم- يقول أنس -كما في الصحيحين-:
    بينما الْمُسْلِمُونَ في صَلاَةِ الْفَجْرِ مِنْ يَوْمِ الإِثْنَيْنِ
    وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بَهُمْ لَمْ يَفْجَأْهُمْ إِلاَّ رَسُولُ اللَّهِ
    -صلى الله عليه وسلم- قَدْ كَشَفَ سِتْرَ حُجْرَةِ عَائِشَةَ، فَنَظَرَ
    إِلَيْهِمْ وَهُمْ فِي صُفُوفِ الصَّلاَةِ. ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ!

    ولهذا لم يكن عجيبا أن يملك قلوب أصحابه، وزوجاته، ومن لقيه من الناس!.

    الطريق إلى القلوب!

    لقد
    شقّ النبي -صلى الله عليه وسلم- طريقه إلى القلوب بالابتسامة، فأذاب
    جليدها، وبث الأمل فيها، وأزال الوحشة منها، بل سنّ لأمته وشرع لها هذا
    الخلق الجميل، وجعله من ميادين التنافس في الخير، فقال: (وتبسمك في وجه
    أخيك صدقة) رواه الترمذي وصححه ابن حبان.


    ومع وضوح هذا الهدي النبوي
    ونصاعته، إلا أنك ترى بعض الناس يجلب إلى نفسه وإلى أهل بيته ومن حوله
    الشقاء بحبس هذه الابتسامة في فمه ونفسه.


    إنك تشعر أن بعض الناس -من شدة عبوسه وتقطيبه- يظن أن أسنانه عورةٌ من قلة ما يتبسم! فأين هؤلاء عن هذا الهدي النبوي العظيم!.

    نعم..
    قد تمر بالإنسان ساعات يحزن فيها، أو يكون مشغول البال، أو تمر به ظروف
    خاصة تجعله مغتمًّا، لكن أن تكون الغالب على حياة الإنسان "التكشير"،
    والانقباض، وحبس هذه الصدقة العظيمة، فهذا –والله- من الشقاء المعجّل
    لصاحبه والعياذ بالله.


    ابتسامة ثنائية الأبعاد!

    إن بعض الناس
    حينما يتحدث عن الابتسامة يربط ذلك ببعض الآثار النفسية الجيدة على
    المبتسم، وهذا حسن، وهو قدر يشترك فيه بنو آدم، إلا أن المسلم يحدوه في ذلك
    أمرٌ آخر، وهو التأسي به -صلى الله عليه وسلم- والاقتداء به، وستأتيه
    الآثار النفسية والصحية التي تذكر في هذا المجال.


    لقد أدرك العقلاء من الكفار والمسلمين أهمية هذه الابتسامة، وعظيم أثرها في الحياة!
    يقول
    ديل كارنيجي في كتابه المشهور (كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس): "إن
    قسمات الوجه خير معبر عن مشاعر صاحبه، فالوجه الصبوح ذو الابتسامة الطبيعية
    الصادقة خير وسيلة لكسب الصداقة والتعاون مع الآخرين، إنها أفضل من منحة
    يقدمها الرجل، ومن أرطال كثيرة من المساحيق على وجه المرأة، فهي رمز المحبة
    الخالصة والوداد الصافي.


    ويقول: "لقد طلبت من تلاميذي أن يبتسم كل
    منهم لشخص معين كل يوم في أسبوع واحد؛ فجاءه أحد التلاميذ من التجار، وقال
    له: اخترت زوجتي للابتسامة، ولم تكن تعرفها مني قط، فكانت النتيجة أنني
    اكتشفت سعادة جديدة لم أذق مثلها طوال الأعوام الأخيرة! فحفزني ذلك إلى
    الابتسام لكل من يتصل بي، فصار الناس يبادلونني التحية ويسارعون إلى خدمتي،
    وشعرت بأن الحياة صارت أكثر إشراقًا وأيسر منالا، وقد زادت أرباحي
    الحقيقية بفضل تلك الابتسامة". إلى أن قال ديل كارنيجي: تذكر أن الابتسامة
    لا تكلف شيئا، ولكنها تعود بخير كثير، وهي لا تفقر من يمنحها مع أنها تغني
    آخذيها، ولا تنس أنها لا تستغرق لحظة، ولكنها تبقى ذكرى حلوة إلى آخر
    العمر. وليس أحد فقير لا يملكها، ولا أحد غني مستغن عنها.


    كم نحتاج
    إلى إشاعة هذا الهدي النبوي الشريف، والتعبد لله به في ذواتنا، وبيوتنا، مع
    أزواجنا، وأولادنا، وزملائنا في العمل، فلن نخسر شيئا! بل إننا سنخسر خيرا
    كثيرا -دينيا ودنيويا- حينما نحبس هذه الصدقة عن الخروج إلى واقعنا المليء
    بضغوط الحياة.


    إن التجارب تثبت الأثر الحسن والفعّال لهذه
    الابتسامة حينما تسبق تصحيح الخطأ، وإنكار المنكر، وبعد: فإن العابس لا
    يؤذي إلا نفسه، وهو –بعبوسه- يحرمها من الاستمتاع بهذه الحياة، بينما ترى
    صاحب الابتسامة دائما في ربح وفرح.





    للدكتور عمر عبدالله المقبل

    منقول

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 8:05 pm